الآن، يقوم الرّئيس المنتخب المصري، الرّئيس مرسي ب"مشاوراته" لتحديد الجهة التّي سيقدّم لها قسمه الدّستوي.
أقول له: إنّه الميدان، أمام ثوّار التّحرير. أمام الثّوة تقدّم قسمك يا سيّد الرّئيس. لا أمام المحكمة العليا أو أيّ رمز من رموز البيرروقراطيّة الرجعيّة.
No comments:
Post a Comment